السيدة سارة تشامبا، مُؤسِسَة "مكتبة" للأطفال، قطر
تركز الدراسة على قدرة المكتبات وأخصائي المعلومات على التكيف مع الانتقال من الفضاءات التقليدية والمادية إلى الرقمية، وكيف أن هذا التحول جعلها مؤهلة لتقديم حلول تعليمية غير رسمية للمجتمعات التي تمر بأزمات عبر الاستفادة من المهارات والشراكات المؤسسية والدعم المجتمعي.
تطور دور أخصائيي المكتبات من مزودين لخدمات المعلومات إلى مرشدين لرواد المكتبات لكيفية ارتياد الفضاء المعلوماتي المادي والرقمي. ورغم أنه لا تزال هناك تحديات تواجه الصورة التقليدية للخدمات التي تقدمها المكتبات، فإن واحدة من المزايا غير المتوقعة لهذا التحول هي ظهور المكتبة كمركز تعليمي غير رسمي. وعليه يمكن القول إن أكثر موارد المكتبة قيمة في عالم اليوم هي الكفاءات والكوادر البشرية.
للاطلاع على العرض التقديمي، اضغط هنا.